تصدر النتائج في الدولة التي توجد بها فقط (مصر أو السعودية على سبيل المثال).

وأسهل طريقة لعمل ذلك هو تحسين صفحتك حول عدة كلمات رئيسية مختلفة.

يمكن أن تؤثِر الروابط المُعَطَلة وأخطاء الفهرسة وغيرها على تصنيف مُحسنات محركات البحث لديك، لذلك من المفيد البقاء على رأس الجانب التقني للأشياء.

لا شك أن أوَل مكان تبدأ به لتحسين الموقع هو سرعة موقعك. في هذه الأيام، نتوقع جميعًا إشباعًا فوريًا وسريعًا في كل شئ.

ماذا تعتقد؟ هل سبق لك أن حاولت تحسين ترتيبك على جوجل؟ إذا كان الأمر كذلك، فما هي الإستراتيجيات التي وجدتها أكثر فعاليَة؟ شارك بأفكارك وأسئلتك في التعليقات أدناه!

ولكن يجب أن يكون نوع المحتوى عالي الجودة الذي يشاركه الأشخاص على وسائل التواصل الاجتماعي… وقابل أن يتم الارتباط به من المواقع الأخرى.

التسويق الالكتروني

يحتاج تصدر نتائج البحث إلى وقت، لذا يجب أن تظل ملتزمًا بتحسين موقعك وصقل استراتيجيتك باستمرار.

تختلف أهمية كل عامل حسب طبيعة طلب البحث. على سبيل المثال، تؤدي حداثة المحتوى دورًا مهمًا في الإجابة عن طلبات البحث حول مواضيع آخر الأخبار ولكن دورها يتقلّص في طلبات البحث عن تعريفات في القواميس.

ولكي يتم تغطية الموضوع بشكل كامل نحتاج لكتابة مقال مفصل ومليء بالمعلومات الغنية.

إن الحكمة القائلة بأن الوصول إلى القمة قد يكون سهلاً ولكن الأصعب هو البقاء عليها قد لا يكون ملائماً لشئ بقدر ما هو ملائم لما نتحدث عنه – وبالمعنى الحرفي أيضاً – فالتحدي الأكبر في تصدر قمة النتائج على محركات البحث ليس فقط أن يظهر محتواك في النتائج الأولى ولكن أن يستمر اقرأ أكثر في ذلك على المدى الطويل، فهل هذا ممكن؟ بالطبع.. فلا يوجد مستحيل.

من خلال مشاهدة هذا الفيديو هيكون عندك خبرة كبيرة في كيفية كتابة مقال احترافي متوافق مع اقرأ أكثر معايير جوجل وتقدر تتصدر بسهولة نتائج كل محركات البحث لاكن لا ترى الفيديو بدون تركيز لانو في تفاصيل كتير مهمة جدا لابد ان تكون ملم بها.

تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من أن أنظمتنا تبحث عن تلك الأنواع من الإشارات القابلة للقياس لتقييم مدى الصلة بموضوع البحث، موقع إلكتروني إلا أنها غير مصمَّمة لتحليل المفاهيم الذاتية مثل وجهة النظر أو التوجّه السياسي لمحتوى الصفحة.

يشبه الأمر إلى حد ما رفع المستوى في لعبة فيديو، حيث يكون الصعود في المستويات الأولى أسهل، بينما تزداد صعوبة تدريجيًا كلما تقدمت إلى مستوى أعلى.